(((((((((((المس الجنوني ))))))))))

(((((((((((المس الجنوني ))))))))))

عائله متكونه من والدين
وطفله يبلغ عمرها 7 سنوات وشاب يبلغ عمره ثامن عشر سنه ........... تلك
العائلة فقيرة ولا يوجد لها أي مأوى للمعاونة ......... ينامون على
الارصفه ......... ويأكلون من قمائم الطريق ....... تلك العائلة لها خال
من تجار القرية ........ ولاكنه مات ورئة الحكومة أن الأولى لأخذ ورثه
أخته (وهي أم تلك العائلة )........ تطايره السعادة على تلك العائلة علما
أنه كان يمتلك اكبر منزل لتلك القرية ....... ذهب جميع أفراد العائلة
الأربعة إلى ذاك المنزل ...... وكان منزل ذو ثلاث طوابق ...



الأول .. كان يضم الصالة الرئيسية والمطبخ ومجلسان صغيران على جنبي الصالة الرئيسية وكان هناك مجموعه من دورات المياه منتشرة في كل حجره ...



الثاني .. كان يضم غرفتان ومجلس صغير للعائلة وغرفة رياضه ...



الثالث .. كان يضم غرفه واحده فقط وكانت كبيرة الحجم كما أنها تشمل على دورة مياه خاصة ..





الغرفة التي في الدور الثالث قام بأخذها الوالدين ..... والغرفتان التي في الدور الثاني قام بأخذها الطفلة والشاب .....



وبهذا استطعنا أن نصف لكم البيت بجميع نوحيه .......

مر ثلاث أيام في مكوثهم بهذا المنزل ... وكانت الطفلة تنام أسفل حجرة
أبيها وأمها حيث أنهم في الدور الثالث ...... والطفلة في الدور الثاني
.... بدئت وكائن احد يقوم بضرب أسفل سريرها بقوه .... خافت الطفلة الصغيرة
ولاكن كل صغير ولديه هواية تسمى حب الاستطلاع .... نظرت أسفل السرير وكان
الفراش قد غطا جزء كبير من ظلام أسفل السرير أرادت رفع هاذا الفراش وكان
الفراش فائق الحرارة وكائنه يرتجف ..... رفعت الفراش واردة أن تدخل داخل
السرير لرؤية ما يحدث ..... التزمت الصمت وهي قد دخل معظم جسمها أسفل
السرير ..... كانت تسمع احد ينفس وكائنه خائف منها حتى خرج نار من جميع
جسده وبدئ الإحتراق وهو ما زال ينضر لها ... أرادت الطفلة في مساعدة
ولاكنه دخل أسفل الأرض حيث انه يصل إلى الدور الأول ....






في الدور الأول كانت الأم تجلس دائما لساعات طويلة تقوم بإكمال خيط
لبعض القماش .... بينما هي تخيط القماش وتشاهد التلفاز ... أتى أب العائلة
وهو منفعل عصبيا !! .. تعجبت الأم وبداء الأب بضربها من دون أي سبب .....
ضربها حتى وشم على جسدها أثار الضرب الجارح .... صعد الأب إلى الأعلى ...
الأم ما زالت تبكي من الم الضرب أللذي أتى لها من زوجها ....

بداء الصقف في الاشتعال .... خافت الأم ارادت أن تهرب ولاكنها شعرة بشئ
ساخن يمسك برجليها ..... ارادت الهرب ولاكن هاذا الشئ بدئ بمسك كتفيها
..... بدئت تصرخ ولاكن لا احد يستطيع سماعها !!!! ...... حتى شعرة بجمره
ساخنة مشعله سقطة في صدرها .....









الطفلة كانت تراقب خلف السلالم التي تطل على الصالة الرئيسية التي أمها
بها لأنها كانت تريد اللحاق بذالك الشئ المشتعل من أسفل سريرها .... بينما
الطفلة تراقب ما يحدث ....

الأم أصابها كالجنون وبداء يرتجف كامل جسمها ...... وكانت تميل عنقها حتى
إنكسر عنقها وأصبح عنقها لا يقوى الحراك ..... جلست الأم وهي ما زالت
ملفوفة العنق وترتجف ..... أمسكت ألإبره وقطعة القماش التي تخيطه ... بدئت
في تدخيل ألإبره بين أصابعها .... نعم أنها بدئت بتخيط يدها بطريقه يقشعر
منها البدن .....







ارتعبت الطفلة من المنظر المرعب .... سمعة أقدام الأب يقترب من الأم حامل
السلاح لقتلها .... للحقت الطفلة إلى والدها وتوسلت إليه أن لا يقتل أمها
.... ولاكن الوالد لم يسع لها فرصه لتخبره .... بينما أتى ليقتلها سمعها
وهي تغني وتقول (لا لا يمكنني أن أتوقف )
تراجع الأب ونسى انه حامل سلاح بيده بعد ما رئها ملفوفة العنق وترتجف ...
فبداء يناديها بصوت هادئ ... سرعان ما التفتت نحوه وأشارت إليه برقم خمسه
.... رأى يديها التي ملئت بخيط ... خاف أكثر أراد أن يهرب ولاكنها قفزة
وبدئت بأكله من عنقه .... الفتاه ما زالت واقفة وتبكي .... إلى أن رأت
أبيها يموت أمامها ....







هربت الطفلة إلى أخيها الذي كان مستلقي في غرفته ......... بدئت الطفلة
بطرق الباب .... بينما هي تطرق سمعة ضحكات أمها الشريرة تملا المكان ولاكن
جن جنونها عندما رأت أمها لا تمشي على بطريقه غريبة نعم فهي كانت تزحف على
أطراف أقدامها ..... وعنقها الملفوف وجسدها المرتجف ... فتح أخيها الباب
ورئ ما لا تصدقه عيناه ... أراد أن يسحب أخته ويدخلها إلى غرفته ويقومون
بقفل الباب ...







جلسو على الأرض قريبين من الباب وكانت اعينهام على أسفل الباب ....ينضرون
إلى ضلال أقدامها .... بدئت في طرق الباب بل تحاول كسره خافو الأخوين
واردو الاختباء ... سرعان ما افتكرت الفتاه أسفل السرير ... اختباء
الأخوين أسفل السرير ... بينما كانت الأم تحوم على الغرفة ... وهم قلوبهم
قد خفقة كثيرا .... بعد دقيقتين اختفى صوت أمها الضاحك .... واردو الخروج
... خرجت الفتاه وبعدها أخيها .... ارادو التوجه إلى الباب .... ولاكن
فجاءه ظهرت الأم مقلوبة الرأس نعم حيث أنها كانت متشبثة في الجدار ....
هجمة الأم على عنق الابن بينما الطفله كانت تترجى امها بلبتعاد .. ولاكن
هيهات ....






تذكرة الطفله انه كان مع الاب سلاح هربت الطفلة إلى الدور الأول
وقلبها خائف من أللذي يحصل في تلك الليلة .... وجدة السلاح وأمسكت به ....
وضعته في رئسها ..... وقالت (مات خالي ومات أبي ومات أخي وأمي فقدت عقلها فلم يبقى لي إلى الموت) وطار كل ما في رئسها من عقل ومخيخ وحواس أنتشر دماء تلك الطفلة المسكينة على أراضي المنزل ......







بعد عشر ساعات تم القبض على الأم بقضية قتل جميع عائلتها عمدا .......اتمنى ان تكون القصه عجبتكم ^_^





[color:b09d=FF0000]المؤلف:كابوس وهو عضو بمنتدى طريق الموت

المصدر:منتدى طريق الموت

ماشاء الله تبارك الله .....
قصه في غايه الروئه الله يعطيك العافيه

قصة كتير حلووة يسلموو